أظهرت دراسات حديثة أن الإفراط في تنظيف وتعقيم المنزل قد يضعف مناعة الأسرة، خاصة الأطفال، في حين أن التعرض المعتدل للميكروبات يدعم الجهاز المناعي ويقلل مخاطر أمراض مثل الربو والأكزيما والتهابات الجهاز التنفسي.
وينصح الخبراء بإدخال نباتات منزلية، وفتح النوافذ بانتظام لتعزيز التنوع الميكروبي المفيد داخل المنزل.
كما أن تصميم المباني باستخدام مواد طبيعية وأنظمة تهوية مناسبة يساهم في بيئة صحية متوازنة.
الخلاصة: لا داعي لهوس التنظيف، فبعض الغبار قد يكون مفيداً لصحة العائلة.